أخبار فنانين من زمن الجميل حبناهم وما زال حبهم موجود فى قلوب كل من شاهدهم على الشاشه المصرية
كانت الفنانة “زينات صدقى” من أكثر الناس “وسوسة” لابعد الحدود حيث كانت تقوم بغسل الأطعمة والخضراوات بالماء والصابون
ولكنها كانت جميلة جدًا في الحقيقة وهذا عكس ما نراه في أفلامها من امرأه عانس “عاوزة عريس” والدليل على ذلك إن الفنان “نجيب الريحاني” أراد أن يضمها لفرقته بسبب جمالها الذي أبهره وكان الخطاب يتقدمون لها من سن الـ12 كانت “جدعة وبنت بلد” حيث إنها رأت ميكانيكيا يضرب “صبيه” فاوسعته ضربا و”ادته علقة سخنة”.
كان الفنان “محمود المليجي” من أطيب الفنانين قلبا وكانت دمعته قريبة وكان يبكي عن مشاهدة المشاهد المؤثرة وذلك عندما كان يجلس خلف الكاميرا عند تصوير مشهد قتل أو عنف أو شئ من هذا ولكن هذا عكس ما نراه في أفلامه من رجل ظالم وطاغي .
روى الفنان الراحل “إسماعيل ياسين” عن مدى جمال صوته العذب وتمنى منافسة كبار المطربين العمالقة منهم “عبد الحليم وعبد الوهاب” ولكنه لم يكمل المشوار واتجه إلى فن “المونولوج”
وكما أن الفنان “إسماعيل يس” لم يجد مأوى له غير الفن بعد أن اتهم أبوه زور ودخل السجن فعاش حياة مريرة مع زوجة ابيه ولكن مع ذلك نجده في أفلامه عكس ذلك تماما .
يعتبر تاريخ ميلاد محمد عبد الوهاب لغزا حتى يومنا هذا فالبعض يقول إنه ولد عام 1898 والبعض الآخر يقول عام 1903 وبعض آخر يقول في 1910 ولا يوجد أي دليل على عمره الحقيقي حتى الآن .
حصلت الفنانة الاستعراضية نعيمة عاكف على جائزة أحسن راقصة استعراضية في العالم و ذلك حسب صحيفة التايمز الأمريكية .
تعتبر الفنانة “ماجدة” من نسل عائلة البطل الراحل “مصطفى كامل” صاحب العبارة الشهيرة “لو لم اكن مصريا لوددت ان اكون مصريا” و ظلت سنوات تعاني من مقاطعة اهلها لها لان عائلة “مصطفى كامل” كانت معروفة بالعادات و التقاليد و كانت محافظة جدا .
بعد رحيل عائلة الفنان “فريد الاطرش” عن بلدها سوريا و جاءت الى مصر هروبا من براثن العدو كان أول من توسط لهم في الدخول إلى مصر هو “سعد زغلول” و ذلك لعدم حملهم أي جواز سفر .
أحب “فريد الاطرش” الفنانة “شادية” وتألم لحبها واحب “سامية جمال” حتى ينسى ألم “شادية”
تركت “شادية” عمدا حمدي من أجل حبيبها “رشدي اباظة” ولكن لم يتم زواجهما .
وسبب تركه له عندما صفعها على وجهها أمام معجبيها .
أعلنت الفنانة “ليلى مراد” إسلامها بعد ان رأت رؤية لم ترد الإفصاح عنها حتى لزوجها “أنور وجدي” .
توفي الفنان أنور وجدي متاثرا بمرض السرطان بعد أن عانى الكثير تجاه هذا المرض .
تعد “فيروز” الفتاه الصغيرة التي مثلت مع “أنور وجدي” في عدة أفلام بدأت تغني في سن الثامنة كما أنها غنت أمام الخديوي “توفيق” في المسرح الروماني وأعجب بها بشدة وأعطاها “خمسين جنيه حتة واحدة”.